الملك عبدالله بن عبدالعزيز.. اليد التي بنت الوطن ودعمت الشباب واهتمت بالرياضة
شكل دعم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يرحمه الله علامة مضيئة في تاريخ الرياضة السعودية ونقلة كبيرة نحو الكثير من تحقيق الطموحات والآمال، والعمل على الرقي بها وتقوية بنيتها التحتية وتوفير الأدوات المساعدة على تطوير قدرات الشباب من خلال ممارسة هواياتهم المختلفة في جميع الألعاب والأنشطة، والانطلاق بهم إلى مكانة تعزز من حضورهم على المستوى الدولي، وكان يرحمه الله يولي هذا الجانب جل اهتمامه بدليل حرصه على استقبال المتفوقين من الاتحادات والمنتخبات واللاعبين في الألعاب الجماعية والفردية وتقديم المكافآت لهم وحثهم على المزيد من العمل والعطاء والإبداع، وعدم التوقف عند انجاز او عمل معين يقينا منه وثقة بقدرات هؤلاء الشباب لخدمة وطنهم، مؤكدا يرحمه الله أن الوطن وطن خير وأنه لايتوانى في تشجيع وتحفيز المبدعين في مختلف المجالات ومنها المجال الرياضي الذي كان لايمر موسم الا ويعانق شبابه برعاية كريمة لأهم المناسبات مشاركة منه للشباب الوطن وايمانا منه أن هذا العمل يحفزهم ويرفع من معنوياتهم ويقدمهم إلى المنافسات الدولية المختلفة بروح متوثبة وحماس لا حدود له وطموحات لاتتوقف عند أي حاجز.
ونتيجة لاهتمامه بالقطاع الشبابي والرياضي فقد اصدر في شهر شعبان الماضي أمره بتعيين الأمير عبدالله بن مساعد رئيسا عاما لرعاية الشباب بهدف دفع عجلة التطوير الرياضي السعودي واستثمار الامكانات المتاحة على المستوى المادي والبشري بالصورة الصحيحة، وحثه الدائم والمباشر على أن يكون حريصا على الاهتمام بالمجالات التي تهم الشباب، والتركيز على جميع الرياضات خصوصا الألعاب المختلفة، والتأكيد على أن الرياضة ليست كرة القدم فقط، ووصيته بعد الفوز بكأس العالم لكرة القدم (إيناس) في البرازيل المنتخب السعودي لذوي الاحتياجات الخاصة للإعاقة الذهنية للأمير عبدالله بن مساعد الاهتمام بهذه الفئة الغالية وشباب الوطن كافة، وهذا يعكس النظرة البعيدة للملك الراحل لأهيمة الرياضة ودورها في رفع اسم البلد من خلال تطويرها وتقدمها وتحقيقها للانجازات بدليل أمره بإنشاء 11 إستاداً رياضياً في منطقة المدينة المنورة، ومنطقة القصيم، والمنطقة الشرقية، ومنطقة عسير، منطقة تبوك، ومنطقة حائل، ومنطقة الحدود الشمالية، ومنطقة جازان، ومنطقة نجران، ومنطقة الباحة، ومنطقة الجوف على أعلى المواصفات والمعايير العالمية، على غرار ما تم إنجازه في مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ويتسع كل منها ل45 ألف متفرج امتداداً لحرصه واهتمامه بدعم الرياضة والشباب، وغير ذلك أمر بتشييد المدن الرياضية بمرافقها الحديثة المختلفة وانشاء مشروع 16 ناديا رياضيا في مختلف مناطق ومدن والمحافظات السعودية لخدمة الشباب والرياضة.
وعلى المستوى الفروسي فهو راعي الفروسية الأول ورئيس مجلس ادارة الفروسية تقديرا منه لهذه الرياضة ودور الخيل في توحيد هذا الوطن بقيادة الملك عبدالعزيز يرحمه الله، وجعلها هذا الدعم تحتل مكانة عالمية من خلال الكثير من الانجازات في مختلف السباقات.
ولايمكن أن ينسى الجميع كلماته القليلة المعبرة خلال افتتاحه لاستاد مدينة الملك عبدالله في جدة بين شوطي المباراة النهائية على كأس الملك بين الأهلي والشباب العام الماضي عندما قال: "أبارك افتتاح هذه المدينة الرياضية للشعب السعودي، وأقول لهم أحبائي تستحقون أكثر وأكثر لأن أجدادكم وآباءكم هم من عمروا هذا البلد".
شكل دعم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يرحمه الله علامة مضيئة في تاريخ الرياضة السعودية ونقلة كبيرة نحو الكثير من تحقيق الطموحات والآمال، والعمل على الرقي بها وتقوية بنيتها التحتية وتوفير الأدوات المساعدة على تطوير قدرات الشباب من خلال ممارسة هواياتهم المختلفة في جميع الألعاب والأنشطة، والانطلاق بهم إلى مكانة تعزز من حضورهم على المستوى الدولي، وكان يرحمه الله يولي هذا الجانب جل اهتمامه بدليل حرصه على استقبال المتفوقين من الاتحادات والمنتخبات واللاعبين في الألعاب الجماعية والفردية وتقديم المكافآت لهم وحثهم على المزيد من العمل والعطاء والإبداع، وعدم التوقف عند انجاز او عمل معين يقينا منه وثقة بقدرات هؤلاء الشباب لخدمة وطنهم، مؤكدا يرحمه الله أن الوطن وطن خير وأنه لايتوانى في تشجيع وتحفيز المبدعين في مختلف المجالات ومنها المجال الرياضي الذي كان لايمر موسم الا ويعانق شبابه برعاية كريمة لأهم المناسبات مشاركة منه للشباب الوطن وايمانا منه أن هذا العمل يحفزهم ويرفع من معنوياتهم ويقدمهم إلى المنافسات الدولية المختلفة بروح متوثبة وحماس لا حدود له وطموحات لاتتوقف عند أي حاجز.
ونتيجة لاهتمامه بالقطاع الشبابي والرياضي فقد اصدر في شهر شعبان الماضي أمره بتعيين الأمير عبدالله بن مساعد رئيسا عاما لرعاية الشباب بهدف دفع عجلة التطوير الرياضي السعودي واستثمار الامكانات المتاحة على المستوى المادي والبشري بالصورة الصحيحة، وحثه الدائم والمباشر على أن يكون حريصا على الاهتمام بالمجالات التي تهم الشباب، والتركيز على جميع الرياضات خصوصا الألعاب المختلفة، والتأكيد على أن الرياضة ليست كرة القدم فقط، ووصيته بعد الفوز بكأس العالم لكرة القدم (إيناس) في البرازيل المنتخب السعودي لذوي الاحتياجات الخاصة للإعاقة الذهنية للأمير عبدالله بن مساعد الاهتمام بهذه الفئة الغالية وشباب الوطن كافة، وهذا يعكس النظرة البعيدة للملك الراحل لأهيمة الرياضة ودورها في رفع اسم البلد من خلال تطويرها وتقدمها وتحقيقها للانجازات بدليل أمره بإنشاء 11 إستاداً رياضياً في منطقة المدينة المنورة، ومنطقة القصيم، والمنطقة الشرقية، ومنطقة عسير، منطقة تبوك، ومنطقة حائل، ومنطقة الحدود الشمالية، ومنطقة جازان، ومنطقة نجران، ومنطقة الباحة، ومنطقة الجوف على أعلى المواصفات والمعايير العالمية، على غرار ما تم إنجازه في مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ويتسع كل منها ل45 ألف متفرج امتداداً لحرصه واهتمامه بدعم الرياضة والشباب، وغير ذلك أمر بتشييد المدن الرياضية بمرافقها الحديثة المختلفة وانشاء مشروع 16 ناديا رياضيا في مختلف مناطق ومدن والمحافظات السعودية لخدمة الشباب والرياضة.
وعلى المستوى الفروسي فهو راعي الفروسية الأول ورئيس مجلس ادارة الفروسية تقديرا منه لهذه الرياضة ودور الخيل في توحيد هذا الوطن بقيادة الملك عبدالعزيز يرحمه الله، وجعلها هذا الدعم تحتل مكانة عالمية من خلال الكثير من الانجازات في مختلف السباقات.
ولايمكن أن ينسى الجميع كلماته القليلة المعبرة خلال افتتاحه لاستاد مدينة الملك عبدالله في جدة بين شوطي المباراة النهائية على كأس الملك بين الأهلي والشباب العام الماضي عندما قال: "أبارك افتتاح هذه المدينة الرياضية للشعب السعودي، وأقول لهم أحبائي تستحقون أكثر وأكثر لأن أجدادكم وآباءكم هم من عمروا هذا البلد".